بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين والصلاة على المبعوث بالاخلاق وتمامها رحمة للعالمين محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليما
واللعن الدائم على مخربي شرائعهم من اول الدهر الى يوم الدين
طالعتنا الجهات الامنيه الحزبية في محافظات الجنوب المسيسة بيد عمائم النجف قبل دخول شهر محرم الحرام بالمفاجئات العجيبه التي اذا ما توجه لها العاقل وقارن بين الامس واليوم لوجد السيناريو نفسه بوجوه جديده
فالامس كانت سدة الحكم بيد صدام واول امر يهتم له هو حلول شهر الدم والشهادة محرم الحرام ويستبق الاحداث بالتهيء لقمع اي تحرك متوقع تسببه الثورة التي تغلي في عروق الخط الحسيني فهو يعلم جيدا ان حكمه معاكس للعقيدة الحقة التي جاء بها الرسول محمد ص وانطلقت شعلتها منذ يوم عاشوراء جذوة يتداولها الابناء عن الاباء طبعا قلوا او كثروا وليست الكثرة كما يعلم العاقل هي الاساس في الاستمرار بل هو الاصرار على الوصول والنجاح ما كان يبقي الشعله وضاءة عالية لايمكن لاحد لاصدام ولا من قبله ان ينكر انها بمجرد وصولها قرب حطام بنى عليه عرشه الخاوي المنخور فانها سوف تكون نهاية هذا العرش قولا وفعلا
لانها ستكون كالنار في الهشيم لاحراق ذلك العرش الخاوي لان عرشه خاوي ومستعد للاشتعال فان جذوة صغيرة وقدحة صغيره هي سبب ان تلتهم هذا العرش المستعد للاشتعال بسهوله فهو ومن بنى معه اوجدوا السبب وليس لان الشعله كبيره او غير ذلك
بل لانهم هم من سببو هشاشة عرشهم بمخالفة اساس الخلقة وعصيان الرب سبحانه واراقتهم دماء اصحاب الحق والداعين اليه على عرشهم لانها اصبحت كالبنزين او اكثر عندما تسكبها على التبن والخشب فهذا المزيج الخاوي الذي سكب عليه البنزين عندما تقترب منه اقل شعله فانها سوف تشعله بالكامل لتاتي عليه من كل جهاته
فالسابقين لفعلهم هذا كانو ا يتحذرون لعاشوراء كل الحذر ويتهيئون ان ان يرو تلك الشعلة قريبة بيد اي حامل لها
واذا ما احسو ان هناك من يريد باي طريقة من الطرق ان يحمل جذوة نور ليرفعها باسم الحسين ع فانهم يقتلوه وحتى لو لم يكن متجها نحو عرشهم لعلمهم المسبق ان عرشهم مستعد للاحتراق لما فيه من مواد الاشتعال ماتسبب اشتعاله حتى من بعيد لان بمجرد قرب الحرارة من هذا العرش الخاوي فانه يشتعل وهم يعلمون ولايثقون بصمود عرشهم امام اي شيء قريب او بعيد من النور والنار
وهكذا اليوم
فالامس قريب وحفظنا فصوله
واليوم تتكرر السيناريوهات ولكن بشكل عجيب
فالعجب ان يكون من يدعي بالامس انه ظلم وانه اريق وسفك دمه لحمله جذوة الحق وجذوة الثورة الحسينيه هو من يخطط ويسفك الدماء لحاملي الجذوة الحسينيه المباركه وان لم يكن متجها الى عرشهم الذي هو اخوى من عروش غيرهم سبحان الله
فكما قال الله عمن يدعون الايمان ((ياايها الذين امنو لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله ان تقولو ما لا تفعلون ))فالاية واضحة موضحة
فبالامس صدام ومن لف لفه كان يخطط لقتلهم باتهامهم باي شيء حتى الذي لايفكرون ان يفعلوه وقد شنعوا عليه
واليوم هم يقودون حملة بنفس السيناريو وكأن صدام كان معلم لهم بما فعل .
سبحان الله وحتى انهم يطبقون اصغر التعليمات في الدرس الصدامي ولابد من تطبيقه ليثبت قول رب العزة عليهم ((تشابهت قلوبهم )) باسلوب العمل ليكون نسخة واحدة بل ان الطالب زاد على المعلم
اتعلمون بماذا ؟؟؟؟
بان لبس ثوب رسول الله ص ليكون اكثر قوة في توجيه الضربة لمن يحمل جذوة الحسين ع واسمه ومنهجه ويدلس على الناس بهذا الثوب البالي الخرق الذي لبسه ليستر به عن قليلي البصيرة والبصر ما يخفي عنهم من الابتعاد عن الحقيقة باسم الدين
وعند فهم ماتحمله جذوة الحق الحسينيه من منهج تظهر العورة المخفاة خلف لباس اريد من لبسه التستر عليها كما قال الامام علي ع ((اعرف الحق <<< تعرف اهله ))
فالحسين ع قتل لتثبيت حاكمية الله وتنصيبه حتى قال ع بعد ان وضعه يزيد وقومه بين ان يبايع وبين ان يقتل لاخيار ثالث ((وضعنا اللعين بين السلة والذله وهيهات منا الذله )) فالذلة ان يتنازل الانسان كعبد لخالقه عن هدف ليس له التنازل عنه وهو الدعوة الى الله والتزام عبادته على كل حال في صغير الامور وكبيرها كعبد له سبحانه لانه خلق من اجل هذا الهدف (كما قال الله تعالى << ما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )
فبمجرد قبول الانسان التنصيب من الناس خرج عن الهدف الذي خلق من اجله وهو الامتحان في قبول الرب ومن نصب وهذا شرح بابسط صورة
فهل عاقل ويرى ما يريد الطواغيت <<انهم يريدون من العباد عبادة من لم ينصبه الله وهذا ما فعل اشياعهم واسلافهم وبعملهم تبعوا خطوات من حذرهم الله اتباعه الا وهو ابليس عليه لعائن الله.
هذا موقف الحسين ع وهذا ما كان يريد منه ابليس ومن ورائه يزيد لع
وهذا موقف كل المدعين انهم قبلوا بارذل خلق الله وداهنوا من اجل فتات زائل وتركوا ما وعد الله به رسوله الكريم ص وقال له ((وللاخرة خير لك من الاولى ))
وليتهم عندما انحرفوا عن الصراط اكتفوا ؟؟؟
لابل لايسمحون لمن يريد السير امنا الى الله مطبقا لما يريد سبحانه من قبوله وحجته بل اصبحو مطية ابليس المطيعه ليحرفوا من يسير على طريق الحق عن هذا الطريق ولو اضطرهم ذلك لقتله اذا لم يقبل كما فعل ابليس وجنديه الباسل يزيد
فهم ومن ورائهم ابليس ربهم يعلمون جيدا ان عرشهم لايتحمل ان تمر بجانبه جذوة نور ابدا لانه عندما تقترب هذه الجذوة منه فانها سوف تشعله لامحاله فلذلك مدوا ايديهم بعيدا عن عرشهم لمنع وصول اي جذوة قربه
وليتهم اكتفو ايضا بذلك بل فعلو اكثر ان كل من يحمل جذوة من النور حتى وان كان بعيدا جذا عن عرشهم المتهالك الخاوي الرطب بالوقود الرطب المتكاثربسبب ما فعلو وهم يعلمون ومتاكدين من انه هو السبب في اشعاله فانهم لايقولون له ابتعد بالتي هي احسن وبادب بل يطفئوا هذه الجذوة عنوة واذا ما ابى حامل الجذوة من اطفائهم لهالا فان التهم تكون جاهزة لتاخذه الى مقصلة الجلاد هو وجذوته وكأن الناس يجب ان يعيشو بوجود هؤلاء الظلاميين بظلام دامس فمحرم ان تحمل جذوات النور ما دامو هم موجودون وكانهم هم ارباب الارض وليس من خلقها ومن يحمل جذوة كائن مايكون فانه ضدهم ويحمل هذه الجذوة ليحرق عرشهم
فما العمل مع هؤلاء
انتبهو الى الامر وفصوله ومقدماتهم
تطالعنا اليوم البديل لمسؤلين في الاجهزة الامنيه من تهيء واستعداد واستحضارات قتاليه وووالخ بما بينو من تهديدات وتوعدات وحرب استباقيه ووالخ من الامور التي عندما يسمعها المستمع يحس ان التهديد الذي يتكلمون عنه وكانهم امام جيش عرمرم يملك الدبابات والمدرعات والطائرات بانواعها وان هذه كلها قد حشدت على الحدود فذكر الحدود التي لاتعلم اي حدود سبحان الله هو ما زاد الطين بلة وجعل للموضوع جهات عديده وكأن الجهات الامنيه المتكلمه تتحدث عن دول تريد ان تواجه حكومة العمائم في النجف
وليس ان هؤلاء الذين يتكلمون عنهم من ضمن النسيج العراقي ومن ضمن الخارطة العراقية ومن ضمن العشيرة والدين والمذهب في العراق
ولكل عاقل اقول كلمة لابد منها
يصفون تهيئهم لهؤلاء بالتهيء لدول سوف تشن عليهم هجوما كاسحا وكان العراق ليس فيه مشكلة ماء وكهرباء وثقة وبطالة وفقر مدقع وسرقة وفساد في كل الاتجاهات ودماء تسفك على الكراسي والقدرة والاموال والمناصب التافه وكان المفخخات والسيارات الملغومة التي تحصد الارواح بالمئات ليست في العراق وكان المئات الذين يذهبون خارج نطاق التغطيه وليسو مشكلة الجهات الامنيه وان العراق ليس فيه اي مجرم او سفاك للدماء غير هذه الثله القليله اتباع اليماني ع وهذه هي الحقيقة فان كل هذه الاحداث التي تجري لاتؤثر على المعممين
لكن من يؤثر على المعممين هو الحقيقة الالهيه التي بينهم وهو اليمانمي الذي يجب عليهم ان يسلمو رقابهم له لان الملتوي عليه من اهل النار
وبه نستعين والصلاة على المبعوث بالاخلاق وتمامها رحمة للعالمين محمد واله الائمة والمهديين وسلم تسليما
واللعن الدائم على مخربي شرائعهم من اول الدهر الى يوم الدين
طالعتنا الجهات الامنيه الحزبية في محافظات الجنوب المسيسة بيد عمائم النجف قبل دخول شهر محرم الحرام بالمفاجئات العجيبه التي اذا ما توجه لها العاقل وقارن بين الامس واليوم لوجد السيناريو نفسه بوجوه جديده
فالامس كانت سدة الحكم بيد صدام واول امر يهتم له هو حلول شهر الدم والشهادة محرم الحرام ويستبق الاحداث بالتهيء لقمع اي تحرك متوقع تسببه الثورة التي تغلي في عروق الخط الحسيني فهو يعلم جيدا ان حكمه معاكس للعقيدة الحقة التي جاء بها الرسول محمد ص وانطلقت شعلتها منذ يوم عاشوراء جذوة يتداولها الابناء عن الاباء طبعا قلوا او كثروا وليست الكثرة كما يعلم العاقل هي الاساس في الاستمرار بل هو الاصرار على الوصول والنجاح ما كان يبقي الشعله وضاءة عالية لايمكن لاحد لاصدام ولا من قبله ان ينكر انها بمجرد وصولها قرب حطام بنى عليه عرشه الخاوي المنخور فانها سوف تكون نهاية هذا العرش قولا وفعلا
لانها ستكون كالنار في الهشيم لاحراق ذلك العرش الخاوي لان عرشه خاوي ومستعد للاشتعال فان جذوة صغيرة وقدحة صغيره هي سبب ان تلتهم هذا العرش المستعد للاشتعال بسهوله فهو ومن بنى معه اوجدوا السبب وليس لان الشعله كبيره او غير ذلك
بل لانهم هم من سببو هشاشة عرشهم بمخالفة اساس الخلقة وعصيان الرب سبحانه واراقتهم دماء اصحاب الحق والداعين اليه على عرشهم لانها اصبحت كالبنزين او اكثر عندما تسكبها على التبن والخشب فهذا المزيج الخاوي الذي سكب عليه البنزين عندما تقترب منه اقل شعله فانها سوف تشعله بالكامل لتاتي عليه من كل جهاته
فالسابقين لفعلهم هذا كانو ا يتحذرون لعاشوراء كل الحذر ويتهيئون ان ان يرو تلك الشعلة قريبة بيد اي حامل لها
واذا ما احسو ان هناك من يريد باي طريقة من الطرق ان يحمل جذوة نور ليرفعها باسم الحسين ع فانهم يقتلوه وحتى لو لم يكن متجها نحو عرشهم لعلمهم المسبق ان عرشهم مستعد للاحتراق لما فيه من مواد الاشتعال ماتسبب اشتعاله حتى من بعيد لان بمجرد قرب الحرارة من هذا العرش الخاوي فانه يشتعل وهم يعلمون ولايثقون بصمود عرشهم امام اي شيء قريب او بعيد من النور والنار
وهكذا اليوم
فالامس قريب وحفظنا فصوله
واليوم تتكرر السيناريوهات ولكن بشكل عجيب
فالعجب ان يكون من يدعي بالامس انه ظلم وانه اريق وسفك دمه لحمله جذوة الحق وجذوة الثورة الحسينيه هو من يخطط ويسفك الدماء لحاملي الجذوة الحسينيه المباركه وان لم يكن متجها الى عرشهم الذي هو اخوى من عروش غيرهم سبحان الله
فكما قال الله عمن يدعون الايمان ((ياايها الذين امنو لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله ان تقولو ما لا تفعلون ))فالاية واضحة موضحة
فبالامس صدام ومن لف لفه كان يخطط لقتلهم باتهامهم باي شيء حتى الذي لايفكرون ان يفعلوه وقد شنعوا عليه
واليوم هم يقودون حملة بنفس السيناريو وكأن صدام كان معلم لهم بما فعل .
سبحان الله وحتى انهم يطبقون اصغر التعليمات في الدرس الصدامي ولابد من تطبيقه ليثبت قول رب العزة عليهم ((تشابهت قلوبهم )) باسلوب العمل ليكون نسخة واحدة بل ان الطالب زاد على المعلم
اتعلمون بماذا ؟؟؟؟
بان لبس ثوب رسول الله ص ليكون اكثر قوة في توجيه الضربة لمن يحمل جذوة الحسين ع واسمه ومنهجه ويدلس على الناس بهذا الثوب البالي الخرق الذي لبسه ليستر به عن قليلي البصيرة والبصر ما يخفي عنهم من الابتعاد عن الحقيقة باسم الدين
وعند فهم ماتحمله جذوة الحق الحسينيه من منهج تظهر العورة المخفاة خلف لباس اريد من لبسه التستر عليها كما قال الامام علي ع ((اعرف الحق <<< تعرف اهله ))
فالحسين ع قتل لتثبيت حاكمية الله وتنصيبه حتى قال ع بعد ان وضعه يزيد وقومه بين ان يبايع وبين ان يقتل لاخيار ثالث ((وضعنا اللعين بين السلة والذله وهيهات منا الذله )) فالذلة ان يتنازل الانسان كعبد لخالقه عن هدف ليس له التنازل عنه وهو الدعوة الى الله والتزام عبادته على كل حال في صغير الامور وكبيرها كعبد له سبحانه لانه خلق من اجل هذا الهدف (كما قال الله تعالى << ما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )
فبمجرد قبول الانسان التنصيب من الناس خرج عن الهدف الذي خلق من اجله وهو الامتحان في قبول الرب ومن نصب وهذا شرح بابسط صورة
فهل عاقل ويرى ما يريد الطواغيت <<انهم يريدون من العباد عبادة من لم ينصبه الله وهذا ما فعل اشياعهم واسلافهم وبعملهم تبعوا خطوات من حذرهم الله اتباعه الا وهو ابليس عليه لعائن الله.
هذا موقف الحسين ع وهذا ما كان يريد منه ابليس ومن ورائه يزيد لع
وهذا موقف كل المدعين انهم قبلوا بارذل خلق الله وداهنوا من اجل فتات زائل وتركوا ما وعد الله به رسوله الكريم ص وقال له ((وللاخرة خير لك من الاولى ))
وليتهم عندما انحرفوا عن الصراط اكتفوا ؟؟؟
لابل لايسمحون لمن يريد السير امنا الى الله مطبقا لما يريد سبحانه من قبوله وحجته بل اصبحو مطية ابليس المطيعه ليحرفوا من يسير على طريق الحق عن هذا الطريق ولو اضطرهم ذلك لقتله اذا لم يقبل كما فعل ابليس وجنديه الباسل يزيد
فهم ومن ورائهم ابليس ربهم يعلمون جيدا ان عرشهم لايتحمل ان تمر بجانبه جذوة نور ابدا لانه عندما تقترب هذه الجذوة منه فانها سوف تشعله لامحاله فلذلك مدوا ايديهم بعيدا عن عرشهم لمنع وصول اي جذوة قربه
وليتهم اكتفو ايضا بذلك بل فعلو اكثر ان كل من يحمل جذوة من النور حتى وان كان بعيدا جذا عن عرشهم المتهالك الخاوي الرطب بالوقود الرطب المتكاثربسبب ما فعلو وهم يعلمون ومتاكدين من انه هو السبب في اشعاله فانهم لايقولون له ابتعد بالتي هي احسن وبادب بل يطفئوا هذه الجذوة عنوة واذا ما ابى حامل الجذوة من اطفائهم لهالا فان التهم تكون جاهزة لتاخذه الى مقصلة الجلاد هو وجذوته وكأن الناس يجب ان يعيشو بوجود هؤلاء الظلاميين بظلام دامس فمحرم ان تحمل جذوات النور ما دامو هم موجودون وكانهم هم ارباب الارض وليس من خلقها ومن يحمل جذوة كائن مايكون فانه ضدهم ويحمل هذه الجذوة ليحرق عرشهم
فما العمل مع هؤلاء
انتبهو الى الامر وفصوله ومقدماتهم
تطالعنا اليوم البديل لمسؤلين في الاجهزة الامنيه من تهيء واستعداد واستحضارات قتاليه وووالخ بما بينو من تهديدات وتوعدات وحرب استباقيه ووالخ من الامور التي عندما يسمعها المستمع يحس ان التهديد الذي يتكلمون عنه وكانهم امام جيش عرمرم يملك الدبابات والمدرعات والطائرات بانواعها وان هذه كلها قد حشدت على الحدود فذكر الحدود التي لاتعلم اي حدود سبحان الله هو ما زاد الطين بلة وجعل للموضوع جهات عديده وكأن الجهات الامنيه المتكلمه تتحدث عن دول تريد ان تواجه حكومة العمائم في النجف
وليس ان هؤلاء الذين يتكلمون عنهم من ضمن النسيج العراقي ومن ضمن الخارطة العراقية ومن ضمن العشيرة والدين والمذهب في العراق
ولكل عاقل اقول كلمة لابد منها
يصفون تهيئهم لهؤلاء بالتهيء لدول سوف تشن عليهم هجوما كاسحا وكان العراق ليس فيه مشكلة ماء وكهرباء وثقة وبطالة وفقر مدقع وسرقة وفساد في كل الاتجاهات ودماء تسفك على الكراسي والقدرة والاموال والمناصب التافه وكان المفخخات والسيارات الملغومة التي تحصد الارواح بالمئات ليست في العراق وكان المئات الذين يذهبون خارج نطاق التغطيه وليسو مشكلة الجهات الامنيه وان العراق ليس فيه اي مجرم او سفاك للدماء غير هذه الثله القليله اتباع اليماني ع وهذه هي الحقيقة فان كل هذه الاحداث التي تجري لاتؤثر على المعممين
لكن من يؤثر على المعممين هو الحقيقة الالهيه التي بينهم وهو اليمانمي الذي يجب عليهم ان يسلمو رقابهم له لان الملتوي عليه من اهل النار
واليماني كما صرحت الروايات انه نائب خاص للامام المهدي لاننا نتكلم عن امر ديني مرتبط باتباع المنصبين من الله ومن يوصلنا الى الحق <<< ووصف ذلك الشيخ الكوراني اذ قال في كتابه تعليقا على هذه الرواية ان اليماني يحظى بالتوجيه المباشر من الامام المهدي مكن
وفقهاء الشيعة بل الكل متفق شرعيا وعرفيا انه عند حضور النائب الخاص تبطل كل النيابات العامه
والفقهاء نواب عامون للامام المهدي مكن فكيف يسلمون ما يملكون من قدرة واتباع واموال وووالخ الى النائب الخاص الذي لايعرفه الناس ومن الممكن القفز على حقه لمعرفتهم بقوة ما بايديهم من دول تسندهم واناس جهلة استحمروهم لحمايتهم والذب عنهم وووالخ
وفقهاء الشيعة بل الكل متفق شرعيا وعرفيا انه عند حضور النائب الخاص تبطل كل النيابات العامه
والفقهاء نواب عامون للامام المهدي مكن فكيف يسلمون ما يملكون من قدرة واتباع واموال وووالخ الى النائب الخاص الذي لايعرفه الناس ومن الممكن القفز على حقه لمعرفتهم بقوة ما بايديهم من دول تسندهم واناس جهلة استحمروهم لحمايتهم والذب عنهم وووالخ
هذا هو السبب في الضربات الاستباقيه <<<هذا هو السبب في القفز على الحقيقة هذا هو الاصل في المشكله فصدام الامس لبس العمامه اليوم وتسربل بها ليقتل حاملي جذوة هيهات منا الذله
فهيهات منا الذله ان نتنازل عن جذوة الحق ودونها رقابنا وكلمة اخرى
فان عرشكم محترق لامحاله ولسنا نحن من سيحرقه بل نار حسدكم لليماني ع والله من سيحرقه وسيكون عليكم حسرة وستكونون انتم من يضع فيه النار خوفا من ان ياخذه منكم اليماني ع
هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله ص
قال الله سبحان (((يخربون بيوتهم بايديهم ))) ولتكن هذه الايه لكم عبرة
وهذا موقف يذكرني بموقفهم
حدث بين بيلاطس الحاكم الروماني الذي صلب شبيه عيسى ع وبين فقهاء الضلاله الخونه الذين سببو صلب شبيه عيسى ع عندما سلموه لبيلاطس ليقتله بعد اتهامهم له انه يريد ان يصبح ملكا لليهود ويزاحم مملكته خيرهم بيلاطس بين اثنين ليرى امرهم العجيب >< خيرهم بين ان يصلب احد اعتى المجرمين الذين كانو في ذلك العهد وهو مقترف لجرائم يندى لها جبين الانسانيه وبين صلب اشبيه عيسى ع >< وخيرهم بان لهم ان يختارو ان يخرج احدهما >< فما كان من الفقهاء الا ان اختارو ان يصلب شبيه عيسى ع وان يفرج عن اكبر مجرم
وهذه حادثة لربما تاثر في نفس عاقل فيفهم مواقف كل المستفادين من دعوات الانبياء والمرسلين لكي يتعض ويعرف اين يضع قدمه
فهيهات منا الذله ان نتنازل عن جذوة الحق ودونها رقابنا وكلمة اخرى
فان عرشكم محترق لامحاله ولسنا نحن من سيحرقه بل نار حسدكم لليماني ع والله من سيحرقه وسيكون عليكم حسرة وستكونون انتم من يضع فيه النار خوفا من ان ياخذه منكم اليماني ع
هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله ص
قال الله سبحان (((يخربون بيوتهم بايديهم ))) ولتكن هذه الايه لكم عبرة
وهذا موقف يذكرني بموقفهم
حدث بين بيلاطس الحاكم الروماني الذي صلب شبيه عيسى ع وبين فقهاء الضلاله الخونه الذين سببو صلب شبيه عيسى ع عندما سلموه لبيلاطس ليقتله بعد اتهامهم له انه يريد ان يصبح ملكا لليهود ويزاحم مملكته خيرهم بيلاطس بين اثنين ليرى امرهم العجيب >< خيرهم بين ان يصلب احد اعتى المجرمين الذين كانو في ذلك العهد وهو مقترف لجرائم يندى لها جبين الانسانيه وبين صلب اشبيه عيسى ع >< وخيرهم بان لهم ان يختارو ان يخرج احدهما >< فما كان من الفقهاء الا ان اختارو ان يصلب شبيه عيسى ع وان يفرج عن اكبر مجرم
وهذه حادثة لربما تاثر في نفس عاقل فيفهم مواقف كل المستفادين من دعوات الانبياء والمرسلين لكي يتعض ويعرف اين يضع قدمه
ونكتب لكم ما كنتم تقولوه سابقا لصدام
((كلما ظلمك يكثر >> << صدك عمرك يكصر ))
والحمد لله على بلائه وعظيم نعمائه
((كلما ظلمك يكثر >> << صدك عمرك يكصر ))
والحمد لله على بلائه وعظيم نعمائه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire